حقائق حول العلاقة بين ولاية فيكتوريا والشرق الأوسط وشمال أفريقيا
-
كانت ولاية فيكتوريا، في العام 1997، أولَ ولايةٍ أستراليةٍ تفتح مكتبًا تجاريًا وإستثماريًا في الشرق الأوسط.
-
تفتخر ميلبورن بإستضافتها لممثلين دبلوماسيين من الشركاء الرئيسيين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بما في ذلك الإمارات العربية المتحدة، وعُمان، ومصر، ولبنان، وتركيا.
التجارة:
-
بلغت قيمة تجارة البضائع المتبادلة بين فيكتوريا والشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في العامين 2018-2019، 3.5 مليار دولار أسترالي، وبلغت قيمة الصادرات الفيكتورية إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 1.5 مليار دولار أسترالي.
-
تُعد منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سوقًا مهمًا لفيكتوريا، ووصلت قيمتها في مجال تصدير الأغذية والألياف في العامين 2019 و 2018 إلى 1.1 مليار دولار.
-
تعتبر اللحوم، والحبوب، ومنتجات الألبان، والأغذية المصنعة من أهم الصادرات لولاية فيكتوريا إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
-
إزدادت تجارة فيكتوريا مع منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بنحو 7% خلال العامين الماضيين.
-
تعتبر الإمارات العربية المتحدة السوق الأكثر قيمة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالنسبة إلى ولاية فيكتوريا.
-
شكلت التجارة في المنتجات الزراعية 66% من إجمالي تجارة البضائع المتبادلة بين فيكتوريا والإمارات في العامين 2018-2019.
-
تعتبر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بإعتبارها كتلة تجارية، ثاني أكبر سوق تصدير للحوم بالنسبة لفيكتوريا بعد الولايات المتحدة وقبل الصين.
التعليم:
-
نمت منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بنسبةٍ أكثر من 700% منذ عم 2002 بإعتبارها مصدر لتسجيل الطلاب الدوليين في فيكتوريا.
-
إستقبلت ولاية فيكتوريا أكثر من 6500 طالبٍ مسجلٍ من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في نهاية عام 2019، أي 37% من إجمالي طلاب أستراليا.
علاقات شخصية:
-
تعد فيكتوريا موطنًا لأكبر عددٍ من مواليد الإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية السعودية، وليبيا، وسوريا.
-
تعتبر ولاية فيكتوريا الوطن بالنسة إلى ما يقارب نصف المولودين التركيين في أستراليا.
-
تعد اللغة العربية في ولاية فيكتوريا خامس أكثر اللغات شيوعًا غير اللغة الإنجليزية المنطوقة في المنازل بعد اللغة الصينية، والإيطالية، واليونانية، والفيتنامية.
-
يتحدث أكثر من 140.000 مواطن في فيكتوريا لغات الشرق الأوسط مثل العربية، والفارسية، والتركية وغيرها من اللغات.
-
ولِدَ خمسةٌ من أعضاء البرلمان الفيكتوري الحاليين في الشرق الأوسط، ثلاثة في لبنان وإثنين في تركيا، أو لديهم أصول شرق أوسطية.
الإستثمار:
-
يُعد طيران الإمارات، والإتحاد، وقطر من كبار المستثمرين في فيكتوريا، ومن الداعمين الرئيسيين للإحداث الرياضية، والثقافية الرئيسية في الولاية.
-
تدير شركة دبي الإماراتية العالمية أكبر محطة حاويات في ميناء ميلبورن.
-
إن مصنع كاميليك لألبان الجمل الواقع في مدينة روتشستر مشروعٌ مشتركٌ يدعمه مستثمرون من الإمارات العربية المتحدة.
هل كنت تعلم؟
-
إن ولاية فيكتوريا أكبر بثلاثة مرات تقريبًا من الإمارات العربية المتحدة من حيث مساحة الأرض.
-
إن إقتصاد ولاية فيكتوريا أكبر من إقتصادات لبنان، والمغرب ومصر.
-
كُلفَ الحوض المائي المشهور عالميًا في دبي مول إلى المهندسيين المعماريين في شركة Peddle Thorp في ميلبورن.
-
شاركت الكثير من الشركات الفيكتورية في تصميم، وبناء، وتوريد المنتجات والخدمات إلى برج خليفة الشهير في دبي، بما في ذلك كوكس جوميل، الذي قدم حلول الوصول إلى المباني الخارجية، وشركة Future Fiber Optics، التي قدمت تقنية الألياف البصرية.